يوم هجرة الرسول فرارا من قريش لا تعني لدا جماعة الموت والصرخة والضياع غير مداهمة سكن دكتور القلب الإنسان أحمد ياسين ليلأ والقذف به إلى جهة مجهولة لا لشيء ارتكبه غيرما أوحى به منتداه الفكري من رائحة انتماء للتجمع اليمني للإصلاح أشهد لله لو كان الاصلاحيون على شاكلته ما الفيت يمنيأ حرا إلا وفي محفظتة بطاقة انتساب لهذا الحزب المكتض بالمنفرين والعسس.
قبل أحمد كان الصديق والفيلسوف عبدالحكيم العفيري وما يزال رهن ضيافة قسرية لدا نفس الجماعة التى تحجب عنه الشمس وتمنع عن أسرته الرؤية.
المياحي.. كاتب حر وذو موهبة صادقة غير مستأجرة ولا مأجورة ويمارس غواية التعبير عن آلام شعبه وهو بالمناسبة من نفس المحافظة (الممروقة ) كما يقول البؤساء المتخمون في موائد الجيران.. هذا المياحي يكابد الأمرين في سجون الجماعة لمجرد التعبير عن قناعاته بطرق سلمية يفترض احترامها لنزاهتها لا الاستقواء عليها بالهمجية ولغة القوة.
المئات من اليمنيين يدفعون فواتير باهضة وعلى هذه الشاملة تداهم مساكنهم ويتم اقتيادهم إلى الزنازن وهناك يتعرضون لانتهاكات تكاد تكون أهوال يوم القيامة بعضا منها.
ومنذ ٣ سنوات ورفيقي في تأسيس الحركة الديمقراطية الأستاذ أحمد الرازحي والذي اختار أن يكون وآخرين فصيلا حوثيا مذاك وهو الآخر معتقل في زنازن الجماعة ولم تشفع له تضحياته في سبيلها ولا اخلاصه معها.
ياجماعة الخراب والحراب والمداهمات والاسلاب ارحموا الناس افتحوا عيونكم على ما جرى ويجري في دول النزوع.. خذوا العبرة والعضة واستفيدوا من دروس الحياة قبل أن ان يحل حكم الله وتهب نار السموم.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
المقال التالي
تعليقات