“أن بي رغبة للبكاء” يا أحمد ضيف الله العواضي
كيف لرجل مثل أحمد ضيف الله العواضي أن يتوارى؟
كيف لمن حمل الشعر كما يحمل القلب أحزانه أن يلوذ بالصمت في زمن الضجيج الرديء؟
بل كيف لصوت صادق، نزيه، جمّ التواضع، شديد الرفعة، أن يتراجع إلى الظل، فيما يتصدر المشهد اليوم شعراء الاستجداء…