منبر حر لكل اليمنيين
تصفح التصنيف

أخبار ثقافية

نيويورك.. افتتاح معرض التشكيلي المصري عمرو فهمي بمقر الأمم المتحدة بحضور يمني

أقام الفنان المصري البارز عمرو فهمي مساء أمس الاثنين معرضا تشكيليا والذي تم افتتاحه من قبل مجموعة من المهتمين والمعنيين بحضوره في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، حيث حمل المعرض رسومات لعدد من الوجوه الفنية والسياسية والعلمية والفكرية…

رَسَّام العَصافِير الذَّي عَشِق المَراكز الأولى.. من قريةِ ريفيةِ معزولة إلى عاصمة الرَّوح صنعاء

يمن المستقبل / خاص وانت تتبع حياة شخص ما له اعتبار، سواء كان صديقًا أو زميلًا أو رفيق درب أو أخ أو حتى معلمك الملهم، لا تنسى أن تخبر الآخرين مدى حبك له، كيف تبدلت حياتك بجواره، ما جدوى أن ينتشلك أحدهم من بين انياب اليأس ودهاليز القنوط…

بادَ شعبٌ ولم نزل في جِدالٍ:

بادَ شعبٌ ولم نزل في جِدالٍ: أَهْـيَ حَقًّا إِبـادةٌ؟! أَم شِجـارُ؟! الضَّحايا الجياعُ لم يُقنعونا واستطاعَت إِقناعَنا الأَعـذارُ إنهـم إخـوَةٌ لنـا، غـيرَ أَنّـا في زَمانٍ أَشياخُـهُ أَحبـارُ كُلُّ حَـبرٍ بِـعِـمَّـةٍ أَو…

نقش على خيط حرير

أحاول قتلَ الفراغ وأبدأ من آخر السطرِ أمحو تجاعيد وجهي وهذي الرضوضَ ـ النياشينَ في القلبِ والدمعة المستظلة في سقف إسمي وأُسرف في الابتهاج قليلا فأفتح كفي وأمسح تقويم عمري القديم وأبراج حظي المهادن فيها وكل الخطوط التي رَسمَتَهْا…

الصَّبرُ أن تَحيا غريباً في المَتَاهْ

الصَّبرُ أن تَحيا غريباً في المَتَاهْ وتَنُوحَ لِلموتَى ولا تلقى الحياهْ . وتصارع الأَوهامَ والأحلامَ في زمنِ الغَرابَةِ والسياسةِ والطغاهْ . الصّبرُ يَبحثُ عن ملاذٍ آمِنٍ مِن بعدِ ما ضَعفت على يَدِهِ قُواهْ . يَمضِي ويَمضي باحثاً…

على بعد شفة

كــيـف لا يُــبـدي انـتـمـائيْ أسَـفَـهْ ونـصـيـبي مــنـه عُــريُّ الأرصِـفَـةْ ؟ خــلــقَ الــيـأسُ بـقـلـبي شــاعـراً يكرهُ العيشَ فهل يرضى السفهْ ؟! تـنـحـنـي الــشـمـسُ لـتـقـبيل يَـــدٍ تـعـجـنُ الـــدفءَ لـجـوعّى الأرغـفـةْ…

نحن في (التِّيهِ) ما لنا مِن كَلِيمٍ

نحن في (التِّيهِ) ما لنا مِن كَلِيمٍ أَو نَقِيبٍ يُشِيــرُ، أَو يُستَشـارُ غابَ حتى بِـعِجلِهِ السّامِريُّ الـ ـيَومَ عنّـا.. وعَــزَّ حتـى الخُـوَارُ إِن يكن لِلمَتـاهةِ اليَـومَ وَجـهٌ مِن غُبـارٍ.. فنحــن ذاكَ الغُبـارُ…

قلبي العزيز…

قلبي العزيز... أيها الرفيق المرهق، أكنتَ تخفي عني وجعك كل هذه السنوات؟ أكنت تصبر على خيباتي، على الطرقات التي مشيناها نلهثُ خلف حلمٍ أو حبٍ أو فجرٍ لم يأتِ؟ كيف لم أسمع أنينك؟ كيف لم أشعُر بارتعاشتك وأنت تقبِض على الحياة وتتلقى…

كان يمكنُ للأرضِ أن لا تضيقْ

كان يمكنُ للأرضِ أن تحتفي بالجميعِ سواسيةً كان يمكنُ للأرضِ أن لا تضيقْ كانَ يمكنُ للدربِ أن لا يطولَ وأن لا يخونَ الرفيقَ الرفيقْ كان يمكنُ أن لا نكونَ من المُنظرينَ وأن لا نموتَ مصادفةً ككلابِ الطريقْ كانَ يمكنُ من قبل…

ليْ أن أُؤجِّلَ فِكرتي لأنالَكْ

ليْ أن أُؤجِّلَ فِكرتي لأنالَكْ لا بأسَ إنْ خوفي عليكَ أزالَكْ أُطرُقْ نوافذَ قلبيَ الساري على كفِّ المشيئةِ واعتبرْهُ مجالَكْ *** سأقولُها لي كلّما أمسكتَ بي يا ذا الجلالِ فما ألذَّ وصالَكْ أنا يا إلهي قيدَ رحمتِكَ…