(الموتُ إِحدى الراحَتَين) ــــــ مَرثاةٌ للفاقِدِين ــــــ
بَحـرٌ مِـن الضَّوءِ.. غادِيـهِ، ورائِحُـهُ
لم يُنفِقِ العُمــرَ إِلّا وهـو رابِحُـهُ
ولا ادَّعَـى المَوتُ إِلّا أَنّها ارتَفـعَت
مَغسُولةً مِن أَسَى الدُّنيا جَوارِحُـهُ
والرُّوحُ أَلقَت عَصَاها، وهي راضِيةٌ
مَرضِيَّـةٌ، بَعــدَ…